التخطي إلى المحتوى الرئيسي

نتائج الدورة الأولى من مسابقة قصيدة النثر 2022

 بسم الله الرحمن الرحيم 

-----------------

عدد أعضاء لجنة التحكيم 7

أ. المصطفى الصغوسي/ المغرب

أ. أكثم جهاد/ الأردن

أ. إبراهيم مالك/ موريتانيا 

أ. آمال القاسم/ الأردن

أ. ثريا الشمام/ سوريا

د. جميلة رحماني/ المغرب

أ. طارق غنوم/ سوريا 


مجموع النقاط: 70 درجة

--------------------------------------------------

الفائزون في المسابقة 


المركز الأول: متسابق واحد 

مروة آدم حسن 43.5


المركز الثاني : متسابق واحد

إيمان حماني 42.5


المركز الثالث: متسابق واحد

ثناء أحمد 41.5

المركز الرابع: متسابقان

سامية طيوان 41

ميسون يوسف نزال 41


المركز الخامس: متسابق واحد

علي قوادري 40

---------------------------------------------------

النصوص المميزة


6 مهاب حسين 38.5

7  أبو القاسم العمري 38

7 طالب غلوم طالب 38

8 شهرزاد مديلة 37.5

9 زهراء ناجي 37

10 عبد الحسين رشيد العبيدي 36

----------------------------------------------------

11 تمام الحياري 34.5

12 سالم سلوم 34

13 محمد الإمامي 33.5

13 رتيبة لطرش 33.5

24 فاطمة المخلف 33

15 أحمد الحسن 32.5

16 محمد عبد الغني عمارة 31

16 عيشه صالح محمد 31

17 محمد شداد 30.5

17 أميرة صارم 30.5

18 شريف أحمد 30

19 إلهام بورابة 30

19 سعيد طلحا 30

19 دلال الأشقر 30

20 محمد الدولتي 29.5

21 سمية بنت ماهر آل مهنا 27

22 محمد البكاي مامودو 26.5

23 عبد الباسط تتان 26

24 نورة وصال 25.5

24 أسماء رفيق الوادية 25.5

24 رؤوف مزهود 25.5

25 ندى علوي 25

25 سوسن رضوان 25

26 المصيفي الركابي 24.5

27 فوامي نور الإسلام 24

28 مايسه عبد الحي محمد شعيب 21.5

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

وطَني ياأُهزوجَةَ حُبٍ/بقلم الشاعر أحمد صالح

 وطَني ياأُهزوجَةَ حُبٍ جِئتُكَ من لَيلِ الآلامِ جئتُكَ مُشتاقَاً وحَنينيْ يَهمِسُ بِصَهيلِ الأَيامِ يا وطَني السَاكِنَ في وجديْ في قَلبي وروحي وأحلاميْ جِئتُكَ مع فَجري بإصْراريْ بِصَهيلي ونَزقي وإعصاريْ جِئتُكَ ورجالُُ كَسَرواالريحَ تَحَدوا جُموعَ الأَشّرارِ يا وطَنَ الزَنبَقِ والزَيتونِ يا عِطرَاًفاحَ منَ الليمونِ وزَهرِ اللوزِ العَابٌِقِ فَوقَ رُبانا رايَتَنا خَفَقَتْ بِسَمانا ورفاقُ الدَربِ أبَابيلٌ أسرابُ رُعودَا هادرةً في المَسّرى وفي كُلِ قُرأنا صَهَلَتْ خَيلي مُتَمَرِدَةً في القُدسِ وباحَةِ أقْصانا وجِبالُ النارِ نُفَجِرُها ثَورةُ أحجارِوبُركانا في غَزةَ أرضِ الثوارِ بالرَملَةِ صُهيوني حَذاريْ يا وَطَني الثائِرَ في وَجديْ يا صَرخَةَ كُلِ الأَحرارِ يا صوتَ الدُرةِ والقَسامِ وصَوت صلاحِ الهَدارِ وطَني يا طَهرَ الأَرضِ وعَبَقُ الطيب لأَخياريْ قسَماً سَأُواجِهُ أَقْداريْ بِيَدَيَ وعَزمي وإصراريْ وأُحَرِرُ أرضي بِشُموخٍ رُغمَ المُحتَلِ الغَدارِ أرفَعُ رايَتَنا في حَيفا في النَقَبِ وفي كُلِ دياريْ وطَني السّاكنَ في وجدانيْ  وطَني المغروسُ بِشَريانيْ وطَني يا أَرضَ الأَبطالِ وطَني يا

بالحب أسرت القلبوب/ بقلم الأستاذ حشاني زغيدي

حين نحرم معاملاتنا من العواطف، فكأننا نعري الأشجار من جمالها، حين تفقد الأشجار رونقها بتنحي الأوراق الخضراء، تفقد الشجرة لونها الزاهي ، بل يفقد المرء  الانجذاب للشجرة كونها فقدت قيمتها الجمالية ، و قياس حديثنا لا يختلف ، فالحياة بلا مشاعر فاقدة لمعناها ، فتبلد العلاقات  و جمودها مرده أن المعاملات أفرغت من شحنتها الإيجابية التي تمثلها العواطف و القيم الجمالية .ذذ تنحرف العواطف عن مدلولها الحقيقي ، حين تنحصر في زوايا ضيقة ، لا تتجاوز حدود الجمادات ، فتكون نصيبها الأكبر الافتتان بالمظاهر و الزخارف المادية ، وعاطفة الحب ليس مكانها هذا ، فهذه العواطف الفطرية ، هي إشراقة طيبة تنعش الحياة ، حين تتضاءل هذه العواطف في حياة الإنسان ، و تتهاوى كل الصور الإيجابية لتحل مكانها صور منحرفة ، تكون سببا في شقاء الإنسان ، يقول  أبو الحسن الندوي: في إشارة لهذه المعاني في حق رسول الله صلى الله عليه و سلم  (أحبّ النبيُّ القومَ بكل قلبه، فأعطوه بكل قواهم)  و هي حقيقة مقررة أن تبنى العلاقات الإنسانية على أساس الحب الصادق . تروي كتب السنة الشريفة شواهد رائعة ،  كيف كانت حياة رسولنا صلى الله و سلم ملأى بهذه الع

موسم الحزن السومري/ بقلم الكاتبة الجزائرية إيمان حماني

* في رأسي بيوت طينية حزينة عمرها ألف قصيدة سومرية فقدتُ أغنياتي الريفية وأنا أعْبر مدن الثعالب الصحراوية ماتت فيّ الحدائق ووشوشات الياسمين أنام على وهم وأصحو على وهم وأنجو على ضجعة وعزاءات المدن الفقيرة ربما سأرتدي ثياب الحِداد وأتسلق فوق كهف الزُهد ذاك مكاني الخالد ثمة نبي قديم سيبكي فوق رفاتي أما الطيور ستحرس المقبرة وتطارد كوابيس العابرين ربما سيزورني الأصحاب الأصحاب الذين خذلوني الآن هائمون في البرية يكتبون معلقات حزينة في الإذاعة كم كانت أكمامي قصيرة وأنا معهم كم كنت منسية خلف حجرة صماء ويمامة ضائعة بين الكثبان